تظهر الدراسات الحديثة انتشار مشاكل الجهاز الهضمي بين الرياضيين، وخاصة بين ممارسي الرياضات التي تعتمد على أداء التحمل . وتقود هذه الدراسات، الى الاعتقاد بأن حوالي 30 - 50% من الرياضيين قد عانوا من هذه المشاكل. وفي الغالب تكون هذه المشاكل عابرة، وغير خطرة، غير أنه يحدث أحيانا أن تكون من النوع الخطير على الحياة ، كمثل النزف من أعلى أو أسفل الجهاز الهضمي، و أعراض انقطاع الدم عن الأمعاء. ورغم انه قد يكون لهذه المشاكل أسباب مشابهة لحالات غير الرياضيين، الا أنه يعتقد أن أغلب هذه المشاكل عند الرياضيين يشارك في حدوثها بنسبة كبيرة ، أسباب غذائية كعدم نظافة الطعام أو التحسس تجاه بعض مكوناته، كما قد ترجع لخواص الطعام الفيزيائية.
أما المشاكل الخطرة على الحياة، وبعض الغير خطرة منها، فيعتقد بأنه يشارك في حدوثها ، في عدد من الحالات، نقص الماء في الجسم أثناء ممارسة الأنشطة الرياضية الشديدة، وهو ما يؤدي الى نقص نقص نسبي في توفر الدم للدورة الدموية المغذية للأمعاء. ويتسبب هذا في عدم أداء الجهاز الهضمي لوظائفه بشكل صحيح. ومن المعروف أن أتباع القواعد الغذائية الخاصة بالرياضيين التي نأتي على ذكرها في هذه المدونة، يمكن أن يقلل من حدوث هذه المشاكل بشكل كبير. وهي المشاكل التي تؤدي الى تدني مستوى الأداء الرياضي بشكل واضح. ( المراجع: 2014 )
أما المشاكل الخطرة على الحياة، وبعض الغير خطرة منها، فيعتقد بأنه يشارك في حدوثها ، في عدد من الحالات، نقص الماء في الجسم أثناء ممارسة الأنشطة الرياضية الشديدة، وهو ما يؤدي الى نقص نقص نسبي في توفر الدم للدورة الدموية المغذية للأمعاء. ويتسبب هذا في عدم أداء الجهاز الهضمي لوظائفه بشكل صحيح. ومن المعروف أن أتباع القواعد الغذائية الخاصة بالرياضيين التي نأتي على ذكرها في هذه المدونة، يمكن أن يقلل من حدوث هذه المشاكل بشكل كبير. وهي المشاكل التي تؤدي الى تدني مستوى الأداء الرياضي بشكل واضح. ( المراجع: 2014 )
___________________________________________________
Copyright© 2015 by Ahmed Abdulsalam Ben Taher
حقوق النشر محفوظة © 2015 للمؤلف أحمد عبد السلام بن طاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق